القائمة الرئيسية

الصفحات



سلفتي كانت تعبىانه، ليها أربعين يوم من يوم ما ولدت. امبارح طلبت مني أروح أساعدها وأخلي بالي من ابنها عشان تروح الحمام وتاخد شوية راحة. الولد كان بيعىيط طول الوقت وما بينامش خالص، وكنت ملاحظة إنه ريحته مش كويسة كأنه ما استحماش من يوم ما اتولد

لمتابعة القراءة اضغط على التالي   .

المهم، أخدته وحممته ونظفته كويس، وغسلت جسـ،ـمه بشامبو وريّحته بقت حلوة، وبعدها دهنت له جـ,,ـسمه بالزيت


الولد هدي ونام من الظهر لحد العصر، وأنا مشيت ورجعت بـ،ـيتي وقت المغرب.

بعد شوية لقيتها بترن وكلمتني وهي زعلانه وبتعيىط، بتقولي: “إيه اللي عملتيه لابني؟ مش عايز يصحى من النـ،ـوم!”، وطلبت مني أرجع عشان أصحيه زي ما “نيمتيه”حاولت أوضح لها إنه كان تعـ،ـبان وريحته كانت وحىشة من عدم النظافة، وأنا بس نظفته وحاولت أريحه مفهمتش وخصوصا انه اول بيبي ليها

شوية واخدته للدكتور وقالهم الولد 

لمتابعة القراءة اضغط على التالي   .

 وقالهم الولد كويس ومافيهوش حاجة، بس نايم عادي لأنه أخيرًا حس بالراحة. رغم كده، فضلت تعيى ط وتلو،مني وتقولي عشان مش معاكي غير بنات مستكترة الواد عليا بس اقسم بالله مكنش ده في دماغي ومش عارفة، هل أنا غىلطت لما تدخلت وساعدتها، ولا هي اللي غىلطت لأنها ما فهمتش إن ده كان عشان مصلحة ابنها؟     .

تعليقات

close
التنقل السريع